مصر والخليج
له باع طويل فى عالم البزنس والاستثمار احد مؤسسى جمعية مستثمرى 6 اكتوبر المصرية ورئيسها الحالى يحمل على عاتقة هموم ومشاكل المستثمرين و المصانع المتعثرة الدكتور محمد خميس شعبان " قيصر الطاقة " هو اللقب الذى حصل خميس فى مشوارة الصناعى
تخرج الدكتور محمد خميس رئيس مجلس إدارة جمعية مستثمري السادس من أكتوبر و رئيس مجلس إدارة مجموعة “المهندس خميس ” و الأمين العام للإتحاد المصري لجمعيات المستثمرين في 1969 من كلية الهندسة بجامعة عين شمس وتم تعيينه بهندسة الأزهر أستاذا للطاقة الجديدة المميزة .
يقول خميس بدات ” رحلة البزنس عام 1983 بشركة المهندس للإستشارات و التجارة و كان الغرض منها النشاط التجارى والاستشاري في مجال الكهرومكانيكية ، و تم تأسيسها بمبلغ 200 جنيه بالشراكة مع شقيقى و صديقه كل منهم دفع 50 جنيها ، و كان رأس مالها 5 آلاف جنيه و بعد ذلك تخارج الصديقين ولم يبقى معه سوى شقيق .
واضاف خميس ان الاجتهاد ليس "وليد الصدفه " التجارة خسارة ومكسب وتطيبق المعايير هى طوق النجاة لنجاح اى مشروع اوعمل واستكمل قائلا
انه اسس مع شقيقة الاصغر شركة أخرى لتصنيع المولدات الكهربائية ( المهندس الدولية ) سنة 1989 برأس مال مليون جنيه.
ثم قام خميس بإنشاء شركة ” حورس ” لأنظمة الطاقة فى مجال المولدات الكهربائية ، و في عام 1996 قام بتأسيس شركة القدرات الكبيرة برأس مال 3مليون جنيه ، و في عام 2004 قام أيضا بتأسيس شركة ” المهندس أتوموتوف ” بغرض تجارة السيارات برأس مال مليون جنيه .
و في عام 2008 قام بتأسيس شركة ” cil ” بغرض الإستيراد والتصدير والشحن والتخليص الجمركى لخدمة شركات المجموعة ، بالإضافة إلى القيام بتقديم الخدمات للشركات خارج المجموعة برأس مال مليون جنيه.
وقابلت ” خميس ” العديد من المشكلات فى بداية حياة البزنس فكان يقوم بتأدية جميع الأعمال بيديه بداية من إعداد الشاى والقهوة و كمدير مالي وكذلك مديرا للإنتاج .
كما واجه عقبات جامة مع الجهات الحكومية و لكن كان أولاده الأربعة هم سواعده الذين يقومون بتخفيف المعاناة عنه فى عمله حتى أصبح كل واحد منهم مسئول عن شركة حاليا .
وقال خميس انه يدرس حاليا لاقامة وتاسييس وانشاء مصنع للطاقة فى الخليج العربى وبالتحديد المملكة العربية السعودية لانها لديها مناج جاذب للاستثمار
يقول خميس بدات ” رحلة البزنس عام 1983 بشركة المهندس للإستشارات و التجارة و كان الغرض منها النشاط التجارى والاستشاري في مجال الكهرومكانيكية ، و تم تأسيسها بمبلغ 200 جنيه بالشراكة مع شقيقى و صديقه كل منهم دفع 50 جنيها ، و كان رأس مالها 5 آلاف جنيه و بعد ذلك تخارج الصديقين ولم يبقى معه سوى شقيق .
واضاف خميس ان الاجتهاد ليس "وليد الصدفه " التجارة خسارة ومكسب وتطيبق المعايير هى طوق النجاة لنجاح اى مشروع اوعمل واستكمل قائلا
انه اسس مع شقيقة الاصغر شركة أخرى لتصنيع المولدات الكهربائية ( المهندس الدولية ) سنة 1989 برأس مال مليون جنيه.
ثم قام خميس بإنشاء شركة ” حورس ” لأنظمة الطاقة فى مجال المولدات الكهربائية ، و في عام 1996 قام بتأسيس شركة القدرات الكبيرة برأس مال 3مليون جنيه ، و في عام 2004 قام أيضا بتأسيس شركة ” المهندس أتوموتوف ” بغرض تجارة السيارات برأس مال مليون جنيه .
و في عام 2008 قام بتأسيس شركة ” cil ” بغرض الإستيراد والتصدير والشحن والتخليص الجمركى لخدمة شركات المجموعة ، بالإضافة إلى القيام بتقديم الخدمات للشركات خارج المجموعة برأس مال مليون جنيه.
وقابلت ” خميس ” العديد من المشكلات فى بداية حياة البزنس فكان يقوم بتأدية جميع الأعمال بيديه بداية من إعداد الشاى والقهوة و كمدير مالي وكذلك مديرا للإنتاج .
كما واجه عقبات جامة مع الجهات الحكومية و لكن كان أولاده الأربعة هم سواعده الذين يقومون بتخفيف المعاناة عنه فى عمله حتى أصبح كل واحد منهم مسئول عن شركة حاليا .
وقال خميس انه يدرس حاليا لاقامة وتاسييس وانشاء مصنع للطاقة فى الخليج العربى وبالتحديد المملكة العربية السعودية لانها لديها مناج جاذب للاستثمار
ليست هناك تعليقات: